الأربعاء، أيار ٢٤، ٢٠٠٦

كذب في نتائج إنتخابات الجامعة الأردنية

لا يريد المسؤولون في الجامعة الأردنية سلب الإرادة الطلابية و حسب، بل يتطاولون عليهم بنشر أرقام النتائج و نسبة التصويت بشكل مغلوط!
الجدول التالي يبين نسبة المقترعين حسب كلياتهم:
عند حساب نسبة عدد المقترعين إلى عدد الطلاب سنجد أنّ نسبة المصوتين أقل من النصف .. و هذا عكس ما أذاعته الجامعة.
عدد الطلبة الكلي = 35984 ، و عدد المصوتين = 15073
إذاً النسبة = 41.88% .. بينما قالت الجامعة أنّ نسبتهم 51% !
كل ما عملته الجامعة أنّها اعتبرت الكليات التي فاز أعضاءها "بالتزكية" و كأنهم مصوتين! و هذه لعبة صبيانية لا نستغرب من جامعة تمارس القمع على طلبتها من أن تعملها

المقاطعة التي طالبتها القوى الطلابية بما فيها تجمع العمل الطلابي، ما هو إلّا أول الطريق لتوعية و عمل طلابي جاد من أجل إستحقاق حقوق الطلبة في الجامعة الأردنية. كل الإحترام و الشكر لمن ساعدنا في عملية مقاطعة الإنتخابات النص كم

الثلاثاء، أيار ٢٣، ٢٠٠٦

فوز "قاطع" بالإتخابات

بداية أود أن اشكر كل من ساهم فعلا أو قولا على افشال هذه الانتخابات، ولكن التشويه الإعلامي لم يكن لصالحنا حيث انه قال أن نسبة التصويت بلغت 50.5% ولكنها في الحقيقة لم تتجاوز 41.9%
ان مقاطعة انتخابات الجامعة لم تكن عملية بسيطة على الإطلاق، فقد وصفت الجامعة المقاطعة بالإرهاب الفكري وبدأت هي الأخرى حملتها لمحاولة انجاح الإنتخابات الأمر الذي يدل على وجود مقاطعة كبيرة هددت الجامعة. فأخذت بمسك طلبة المقاطعة على البوابات وتهديدهم وتخويفهم إضافة إلى سحب باجات المقاطعة، والضغط على المرشحين على عدم الإنسحاب وتهديدهم وللعلم فإن عدد المنسحبين جراء الحملة "قاطع" لم يكن بالقليل، و"الأجمل" انها منعت الصحافة من من الدخول للحرم الجامعي يوم الإنتخابات!! وبعد نجاح فكرة المقاطعة بين الطلبة أخذت الجامعة بإلصلاق ملصقات تحث على التصويت والتخويف من عدمه.. فامتلئ كل ما بالجامعة باعلانات المرشحين "المزركشة" واعلانات المقاطعه واعلانات الجامعة ذات اليمين وذات الشمال
ولكننا نود أن نعلق قليلا على الية الإنتخاب.. فقد كان كل ما في الجامعة من جدران داخلية وخارجية وأشجار و ما بينها مرشوما بالدعايات الإنتخابية!! وقد قام المرشحين بتوزيع "كروت" تحوي اسمهم لطلب صوتنا، اضافة للملبس والشوكلاته! ووصل الأمر ببعض المرشحين إلى توزيع بلايز للتصويت لهم ، ويوم الخميس كان يوم العطاء الكبير! مية وقهوة و و و و !!!! يعني باختصار صار الموضوع إدفع أكتر تفوز! ونسيو مبدأ اعمل أكتر تفوز!! في الحقيقة وبعد هذه الحملات والدعيات تبين أن الإنتخابات موجهة للطلبة ذووي الدخل المادي المرتفع القادر على دفع مئات الدنانير فقط... بأصبحنا ننتخب من يطعمنا أكثر وليس من قام بدور فعال مسبقا ليترشح للعضوية
المهم.. وصل بعض الطلبة من "تجمع القوة الطلابية" الى صناديق الاقتراع لتجري عملية الفرز.. وسجلت النسب والأعداد ولم تكن السخرية غائبة حتى بالصناديق فوجد عدد كبير من الأوراق في الصناديق فارغة أو كتب عليها قاطع، لا أحد .. الخ
ورغم نسبة الإنتخاب تلك نود الا ننسى نسبة المنتخبين بدافع العاطفة! فلو اقتنع/ت بالمقاطعة بقولك: حرام صار نازل، طب بتعرفو: لأ. .. يا سلام على هالرأي الحر.. لا والله صرنا!
خلينا نشوف شو بدو يعمل هالنص مجلس في هالنص ديموقراطية

الأربعاء، أيار ١٧، ٢٠٠٦

لا لا للتعيين

في الوقت الذي دعا الطلبة المسيسون (إسلاميون ويساريون وغيرهم) إلى مقاطعة الانتخابات المعينة هتف خصومهم "نعم نعم للتعيين.. لا لا للإسلاميين" . والشعار في شقه الأول تعبير صادق ودقيق عن معاداة الديمقراطية، أما الشق الثاني فيمكن تعديله "لا لا للمنتخبين" فلو فاز اليساريون في الانتخابات فلن يقبلهم دعاة التعيين

المصدر - جريدة الغد

مظاهرة في الأردنية

وتستمر جموع شباب الجامعة الأردنية الغفيرة مقاطعتها للإنتخابات الغير عادلة "إنتخابات نص كم" إذ قام الآف الطلبة من تجمع القوة الطلابية الإسلامية واليسارية والقومية والوسطية اضافة إلى طلبة تجمع العمل الطلابي بمظاهرة احتجاجية سلمية يوم أمس الثلاثاء انطلقت من سكوير العلوم و تجمعت عند الساعة بعد أن التقت مع جموع الإنسانية. وقد ألقى عدد من الطلبة الممثلين لكافة الإتجاهات كلماتهم وأعلانهم عدم مشروعية مثل تلك الإنتخابات التي بالمناسبة لا تطبق إلا بالأردنية!
نأسف لعدم حصولنا على صور

الاثنين، أيار ١٥، ٢٠٠٦

مقاطعة انتخابات الجامعة الأردنية




أجواء يسودها الحماس والدعاية للتصويت للمرشحين .. والدعوات الواسعة لمقاطعة هذه الإنتخابات .. هذا ما تعيشه الجامعة الأردنية منذ بداية هذا الأسبوع في ظل انتخابات مجلس الطلبة. وقد اتخذ تجمع العمل الطلابي قرارا بالإجماع مع بقية القوة الطلابية، الإسلامية واليسارية والوسطية والقومية " تجمع القوة الطلابية" على مقاطعة الإنتخابات في ظل هذه الظروف الغير ديموقراطية إذ تهدف مجالس إدارات شؤون الجامعات في المجالس الطلابية إلى تفتيت الحركة الطلابية الأردنية وعزلها عن واقعها الإجتماعي عبر إنتخابات غير ديموقراطية أحادية الجانب يتم تعيين نصف أعضائها. وهدفنا من المقاطعة ليس التخريب والبلبلة بل الدعوة لقيام انتخابات ديموقراطية يعين فيها جميع الاعضاء إضافة لرئيس المجلس من قبل الطلاب أنفسهم دون تدخل غير مبرر من العمادة او الإدارة
نقاطع، لنقول الآن: "مجلس بلا تعيين .. الآن لنوقف سلب الإرادة الطلابية .. الآن معا نسلب هذا المجلس مشروعيته بمقاطعتنا .. الآن معا .. لنعيد ما سلب من إرادتنا وحريتنا" ...
تجمع القوى الطلابية وتجمع العمل الطلابي
إقرأ ايضا الغد الأردني

السبت، أيار ١٣، ٢٠٠٦

طلاب: ارتفاع أسعار الوجبات السريعة عبء جديد على المصروف

فيلادلفيا: إعتصام طلابي

قام طلبة في جامعة فيلادلفيا يوم الأربعاء بالإعتصام إحتجاجاً على منع الجامعة أيّ طالب لم يدفع الأقساط كاملاً من دخول قاعة الإمتحانات. و كانت العادة بالسماح للطلاب بتقديم إمتحانات الأولى و الثانية رغم عدم دفع الرسوم كاملة، و المنع كان عن الإمتحانات النهائية فقط. و هذا الوضع كان مقبولاً لدى معظم الطلبة. و لكن منعهم من دخول الأمتحانات الثانية لا معنى له!! فالطالب لن يهرب قبل إكمال دراسته

الجمعة، أيار ١٢، ٢٠٠٦

!أستاذ مدرسة يتعرّض للضرب بالكرباج

مصدر الخبر : عمان.نت
الخبر قد يكون غريباً نوعاً ما، و لكنه يفتح الباب أمام السؤال الآتي: ما هي الجهة التي تحمي المعلمين و تدافع عن حقوقهم؟ و خاصّة أمام تأكيد الحكومة الحالية على "إستحالة تأسيس نقابة للمعلمين"!! و لكن لماذا؟
قد نستفيد من تجربة جديدة في مصر، حيث قام عدد كبير من أساتذة الجامعات المصرية بتأسيس تجمّع موحّد ليمثل رأيهم في المواضيع المتعددة و خاصة في موضوع حرية الآراء و المواقف، فموقف الأستاذ الجامعي ليس بالضرورة أن يكون مماثل لموقف النظام الحاكم بطريقة "البصّيمة" المعهودة. الإختلاف هنا يزيد من حالة التنوع و ليس الفرقة

الثلاثاء، أيار ٠٩، ٢٠٠٦

الإسراء: فعالية بمناسبة عيد العمّال

أقام تجمع العمل الطلابي يوم الإثنين 8/5/2006 فعالية في الجامعة بمناسبة الأول من أيار - عيد العمّال. حيث دعى ضيف نقابي ليتحدث حول العمل النقابي العمالي في الأردن و نضالات الحركة العمالية الأردنية. كما تحث الضيف حول قانون العمل و المفارقات الموجودة فيه.
في نهاية الجلسة قام الضيف بالرد على أجوبة الحضور من أساتذة و طلبة.

تمّ توزيع نشرة للتجمع بإسم : نشرة عمّال المستقبل

الثلاثاء، أيار ٠٢، ٢٠٠٦

اتممنا المهمة بنجاح

بعد الانتهاء من حملة جمع التبرعات لإحدى دور الأيتام والتي كانت في الجامعة الأردنية وجامعة الإسراء، قام عدد من الطلبة بشراء الألعاب والدهان ومستلزمات الأطفال، ورغم ضئالة المبلغ الا اننا استطعنا وبمساعدة اصحاب المحال شراء ما يمكن
وفي ضوء ما قمنا به كان توزيع الهدايا عليهم ومنحهم الحرية للرسم على اسوار حديقتهم، الأمر الذي كان له عظيم الفرحة والمتعة لهم. وقد قام جزء اخر من الطلبة بتنظيف الساحة وتركيب الألعاب .. واخرون قاموا باللعب مع الأطفال وقراءة القصص لهم اضافة للرسم والمسرح
شكرا لجميع من ساهم في انجاح هذا الهدف سواء أكان ذلك بالدعم المادي أو التفاعل المباشر مع الأطفال .. على ان تجدد الفعالية في أي مؤسسة اخرى لخدمة الطفل او محاربة الفقر او غير ذلك مما يسهم في نهضة المواطن والوطن