الجمعة، أيار ١٢، ٢٠٠٦

!أستاذ مدرسة يتعرّض للضرب بالكرباج

مصدر الخبر : عمان.نت
الخبر قد يكون غريباً نوعاً ما، و لكنه يفتح الباب أمام السؤال الآتي: ما هي الجهة التي تحمي المعلمين و تدافع عن حقوقهم؟ و خاصّة أمام تأكيد الحكومة الحالية على "إستحالة تأسيس نقابة للمعلمين"!! و لكن لماذا؟
قد نستفيد من تجربة جديدة في مصر، حيث قام عدد كبير من أساتذة الجامعات المصرية بتأسيس تجمّع موحّد ليمثل رأيهم في المواضيع المتعددة و خاصة في موضوع حرية الآراء و المواقف، فموقف الأستاذ الجامعي ليس بالضرورة أن يكون مماثل لموقف النظام الحاكم بطريقة "البصّيمة" المعهودة. الإختلاف هنا يزيد من حالة التنوع و ليس الفرقة

ليست هناك تعليقات: